الإعدادات
من المروءة أن تشكر من أحسن إليك بمعروف، أفلا يستحق ربُّنا العظيم منَّا دوام التسبيح والذكر، لدوام فضله وجليل عطائه؟.
﴿ يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴾ سورة الجمعة ﴿١﴾