الإعدادات
قال حذيفة: ﴿المنافقون اليوم شرٌّ من زمن النبي صلى الله عليه وسلم﴾. وهكذا هم على مدار العصور، يزدادون خُبثاً وخطراً، فكيف بمنافقي زماننا.
﴿ ۞ وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ ﴾ سورة المنافقون ﴿٤﴾