الإعدادات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ﴿ لا يدخل النار أحد إلا أري مقعده من الجنة لو أحسن؛ ليكون عليه حسرة ﴾ فهل من غبن أبين من هذا؟!.
﴿ يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ۖ ذَٰلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ ۗ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ سورة التغابن ﴿٩﴾