الإعدادات
شعور الانسان بعلم الله المطلق واستحضار أنه تعالي خبير بكل شئ هو الضمان لرهافة الاحساس , ومراقبة الله في الخلوات والجلوات .
﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ﴾ سورة الطلاق ﴿١٢﴾