الإعدادات
حريٌ بمن يصون عرضه في الدنيا ويربأ به عن اللوم والتأنيب، أن يكون أشد احترازاً و توقياً من أن يعرضه في الآخرة للتوبيخ والتعذيب.
﴿ تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ ۖ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ ﴾ سورة الملك ﴿٨﴾