الإعدادات
كفار اليوم ككفار الأمس، لا يفتؤون يزيِّنون الشرورَ للعامة، ويصرفونهم عن الحق؛ بفتح أبواب الشُّبهات وإثارة الشهوات، مستخدمين في ذلك كلَّ الوسائل من مال وإعلام وغيرهما.
﴿ وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا ﴾ سورة نوح ﴿٢٣﴾