الإعدادات
ولما ﴿توجه تلقاء مدين﴾ قال ﴿عسى ربي أن يهديني﴾ سواء السبيل" لم يتوقف عن سؤال الهداية بعد تحديد اتجاهه. حاجتنا للهداية لا تنتهي.
﴿ وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَىٰ رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ ﴾ سورة القصص ﴿٢٢﴾