الإعدادات
قوله ﴿ولقد اخترناهم على علم على العالمين﴾ أي على علم منا ولم يقل في الجاثية وفضلناهم على علم بل قال ﴿ وفضلناهم على العالمين﴾ لأنه مكرر في ﴿وأضله الله على علم﴾.
﴿ أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴾ سورة الجاثية ﴿٢٣﴾