الإعدادات
أصَاب مريمُ بنت عِمرانَ الهمَّ والضيق ، ومرَّت بِمواقف صعبة ومع ذلك قِيل لَها ﴿ فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ﴾ لا تُشْغل نفسك بالهموم ، و وكل ربَّك جميع أمورك فهو خيرُ المدَبرين .
﴿ فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا ۖ فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا ﴾ سورة مريم ﴿٢٦﴾