الإعدادات
من أراد الرفعة في الدنيا والآخرة فعليه بالقرآن.. ﴿ ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً ﴾ الآية موجهه للنبي صلى الله عليه وسلم ،ولكن أمته ترثه في ذلك بحسب مقدار أخذها لهذا القرآن، وقد استنبط هذا المعنى الجليل الذي لابد أن نعيه في هذه السورة
﴿ وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَىٰ أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا ﴾ سورة الإسراء ﴿٧٩﴾