صفحات الموقع
﴿ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون القبول.. أقلق قلوب العابدين!! لأن الله خص به المتقين.. و"رحمة الله" العامة وسعت خلقه أجمعين، لكنه -جل جلاله- كتب رحمته الخاصة لعباده المتقين.

﴿ ۞ وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ سورة الأعراف ﴿١٥٦﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/36184