الإعدادات
أعاد في قصة عاد ﴿فكيف كان عذابي ونذر﴾ لأن الأولى في الدنيا والثانية في العقبى كما قال في هذه القصة ﴿لنذيقهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أخزى﴾ وقيل الأول لتحذيرهم قبل إهلاكهم والثاني لتحذير غيرهم بهم بعد هلاكهم..
﴿ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ﴾ سورة القمر ﴿٢١﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian