الإعدادات
﴿وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلَا تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ﴾ ﴿يَا بُنَيَّ﴿ ارْكَب مَّعَنَا﴾ دعوة من أب مكلوم لإبنه لماذا لا نقولها لأبنائنا : يا بني إركب معنا نسمع صوتك. ونأنس بقربك ونشم أنفاسك.. يا بني إننا نحبك
﴿ وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ ﴾ سورة هود ﴿٤٢﴾