الإعدادات
﴿أوفوا بالعقود﴾ مِن الخَطأ أن يُقال إنَّ العَقد شريعةُ المتعاقدين وإنَّما العقد الذِّي هو شريعةُ المتعاقدين هو ما كان موافقاً للكِتَاب والسُّنة،وما خالفهما فليس بمشروع.
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ۚ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ ۗ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ ﴾ سورة المائدة ﴿١﴾