الإعدادات
حاجتنا إلى الصدقة أشد من حاجة الفقير لها، فتحتها نستظل يوم القيامة، وهي وسيلة إطفاء ذنوبنا، والطريق لرضا ربنا سبحانه؛ فاحذر من إتباعها بمن أو أذى .
﴿ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى ۙ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ سورة البقرة ﴿٢٦٢﴾