الإعدادات
عظيمة هذه الآية.. بما فيها من سكينة .. بما فيها من عزاء .. ﴿فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ﴾ الطرق التي سلكناها .. القرارات التي اتخذناها.. والحياة بأسرها.. كلها كانت طريقا إليه جل وعلا
﴿ وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ۚ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ سورة البقرة ﴿١١٥﴾