الإعدادات
قال الله تعالي : ﴿ فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ﴾ ، ﴿ فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم ﴾ : - - اليمُّ مشترك بينهما لكن اختلاف الحال والخاتمة ، موسى كان في غاية الضعف ولم يستطع اليم أن يضره وفرعون في قمة عزه وجبروته فغمره اليم وكان من المغرقين - فقط استعينوا بالله .
﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴾ سورة القصص ﴿٧﴾
﴿ فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ ﴾ سورة القصص ﴿٤٠﴾