الإعدادات
من شعر بالضيق ولم يشعر بالانشراح فسيسعى لتحصيله، فإن كان من أهل الضلالة والرجس فسيتزود من الضلالة والرجس فهو لا يُدرك غير هذا الطريق ، ولا يهتدي لسواه.
﴿ فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ سورة الأنعام ﴿١٢٥﴾