الإعدادات
مؤلم ومحير هو ذلك الذي وقع من بَعضنا من زيغ عن الهدى . هل الدافع الهوى أم الصحب أم الضعف أم الجهل ؟. فاحذر فمن زاغ أزاغه الله ﴿فلما زَاغُوا أزاغ الله قلوبهم والله لا يهدي القوم الفاسقين ﴾ ومن اهتدى زاده الله هدى وتقى ، ﴿والذين اهتدوا زادهم هدى وءاتاهم تقواهم﴾.
﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ ۖ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴾ سورة الصف ﴿٥﴾