الإعدادات
من جميل ما وقفت عليه قول ابن عطية رحمه الله في آية البقرة ﴿فتلقى ءادم من ربه كلمات فتاب عليه﴾ ﴿وأيضا فلأن المرأة حرمة ومستورة ، فأراد الله الستر لها، ولذلك لم يذكرها في المعصية في قوله :﴿ وعصى آدم ربَّه فغوى﴾﴾ وقد راجعت آيات الله فلم أجد آية نسبت المعصية إلى امرأة باسمها، بينما=
﴿ فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ ۚ وَعَصَىٰ آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ ﴾ سورة طه ﴿١٢١﴾
﴿ فَتَلَقَّىٰ آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾ سورة البقرة ﴿٣٧﴾