الإعدادات
كم تجلت المخاوف في قصة موسى عليه السلام وقومه من عدوهم فرعون وقومه ، وقد تتابعت تلك المخاوف حتى أنجاهم الله في يوم عاشوراء ﴿وَأَنجَيْنَا مُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ﴾ ما أعظم ذاك النصر الذي تنجلي به المخاوف والأحزان ويظهر به الحق والأمان
﴿ وَأَنْجَيْنَا مُوسَىٰ وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ ﴾ سورة الشعراء ﴿٦٥﴾