الإعدادات
كلما تعامى العبد عن ذكر الله سلط الله عليه شيطانا يضله ، ويحسن له الضلال: ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين ﴿36﴾ وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون ﴿37﴾
﴿ وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ ﴾ سورة الزخرف ﴿٣٦﴾