الإعدادات
كان عمر بن عبد العزيز إذا أصبح أمسك بلحيته ثم قرأ { أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ} ثم يبكي ويقول: نهارك يا مغرور سهو وغفلة تُسر بما يفنى وتفرح بالمنى وتسعى إلى ما سوف تكره غبه
﴿ أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ﴾ سورة الشعراء ﴿٢٠٥﴾