الإعدادات
﴿وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ﴾ الأنبياء دام خوفهم من ربهم فلم يفارق خوفه قلوبهم . إن نزلت بهم رغبة خافوا أن يكون ذلك استدراجا من الله لهم وأن نزلت بهم رهبة خافوا أن يكون الله قد أمر بأخذهم لبعض ما سلف منهم
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٩٠﴾