الإعدادات
إذا كانت مجالس الرؤساء والكبراء يجللها الوقار والهيبة , فما ظنكم بمجلس ملك الملوك ورب الأرباب ؟! خاب من لم يرج لله وقارا .
﴿ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَٰنِ ۖ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا ﴾ سورة النبأ ﴿٣٧﴾