الإعدادات
عن فتادة قال : كان هذا القرآن غيبا أعطاه الله تعالي محمدا – صلي الله عليه وسلم - , فبذله وعلمه ودعا إليه وما ضن به .
﴿ وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ ﴾ سورة التكوير ﴿٢٤﴾
الإعدادات
﴿ وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ ﴾ سورة التكوير ﴿٢٤﴾