الإعدادات
اعلم أن وعيد علماء السوء أعظم من وعيد كل أحد ؛ لأن الجحود والكبر مع العلم يجعله كفر عناد , فيكون أقبح وأشنع , وكذلك الضلال علي علم .
﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ﴾ سورة البينة ﴿٦﴾