صفحات الموقع
كما تكفل الله بإفاضة النعم علي سيد خلقه في أول السورة , تكفل أخيرا بالدفع عنه والذب عن عرضه , فالله تعالي هو الأول والآخر , فلا تعلق قلبك إلا به .

﴿ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ سورة الكوثر ﴿٣﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/37796