الإعدادات
﴿وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ﴾ ما الذي ألجأ الجليل للتأكيد؟ إنها رحمته بالقلوب الضعيفة المحتاجة إلى تثبيت وشفقته للروح المضطربة فيمدها بجرعة يقين
﴿ وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ ۚ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ﴾ سورة الحج ﴿٤٧﴾