صفحات الموقع
﴿ وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ أي : دين وهدى عظيم ؛ وذلك أنه صلى الله عليه وسلم كان خلقه القرآن ، تلاوة وتدبراً ، وعملاً بأوامره ، وتركا لنواهيه ، وترغيباً في طاعة الله ورسوله ، ودعوة إلى الخير ، ونصيحة لله ولعباده ، إلى غير ذلك من وجوه الخير..

﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ سورة القلم ﴿٤﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/38249