الإعدادات
من أدب الحوار أن تفهم لغة الطرف الآخر.. أن تخاطبه بالكلمات التي يعرفها ويألفها.. فذلك أدعى للبيان وقبول الكلام.. ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ﴾
﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ۖ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ سورة إبراهيم ﴿٤﴾