الإعدادات
قوله تعالى: ﴿وجاء رجل من أقصا المدينة يسعى﴾ وفى يس: ﴿وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى﴾ ؟ . جوابه: أن الرجل هنا: قصد نصح موسى عليه السلام وحده لما وجده والرجل في يس: قصد من أقصا القرية نصح الرسل ونصح قومه، فكان أشد وأسرع داعية فلذلك قدم قاصدا ﴿من أقصا المدينة﴾ لأنه ظاهر صريح في قصده ذلك من أقصا المدينة. .
﴿ وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ﴾ سورة يس ﴿٢٠﴾