الإعدادات
العطاء من الله في الدنيا لا يعني بالضرورة الرضاء منه سبحانه، فالله قد يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الإيمان إلا من يحب.
﴿ وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَىٰ رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا ﴾ سورة الكهف ﴿٣٦﴾