الإعدادات
لايغرك ما يقال في الصالحين من عيب وتنقص، فهذا موسى عليه السلام آذوه وعابوه وهو عند الله وجيها
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا ۚ وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا ﴾ سورة الأحزاب ﴿٦٩﴾