الإعدادات
كم تمر بنا من أحداث ومواقف ونحن نسير في دروب الحياة والجامع المشترك بين هذه الأحداث أن ينعقد اللسان عن البيان وتقف النفس وهي تطلب النفس ولسان الحال يقول كيف نجوت من هذا الحادث المحقق وكيف تجاوزت هذا الأخفاق وكيف تأمل قوله تعالى﴿له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله﴾
﴿ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ۗ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ ۚ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ ﴾ سورة الرعد ﴿١١﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian