الإعدادات
مسألة: قوله تعالى: ﴿أإنا لمبعوثون﴾ . ثم قال بعده: ﴿أإنا لمدينون﴾ ..جوابه: أن القائل الأول: منكر للبعث في الدنيا. والقائل الثاني: في الجنة مقرر لثبوت ما كان يدعيه في الدنيا من البعث والحساب وموبخ لمن كان ينكر ذلك في الدنيا.
﴿ أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ﴾ سورة الصافات ﴿١٦﴾