الإعدادات
استوقفتني في آي الكتاب العزيز لفظة: الإحاطة فيثبتها الله لنفسه وينفيها عن العباد ﴿وأحاط بكل شيء علما﴾﴿إنه بما يعملون محيط﴾﴿ولايحيطون به علما﴾ مهما أوتيت من العلم فعلمك قاصر لأنك لاتدركه إلا من زوايا محدودة أما الله جل في علاه فيحيط به علما فدرجات الإدراك: المعرفة العلم الإحاطة
﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ﴾ سورة الطلاق ﴿١٢﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian