‏﴿فإذا خِفتِ عليه فألقيهِ في اليَمّ ولا تخافي ولا تحزني ﴾ ‏تخافُ...

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

‏﴿﴾ ‏تخافُ عليهِ وتُلقيهِ في اليَمّ ؟! يا للغرابة كيف إذا خافت تلقيه في اليم .. بدلاً من إخفائه ؟! ثم أبعد أن تُلقيهِ في اليَمِّ .. يقال لها : لا تخافِ ولا تحزني؟! ‏مجرّدُ الأسئلةِ لوحدها مخيفة ‏ولكنّها تأتي برداً على القلب ‏مادام الآمِرُ هو الله ‏الذي لا يكتفي بـ ﴿﴾ ‏بل ويزيد ﴿﴾.

﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴾ سورة القصص ﴿٧﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/39506

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم