الإعدادات
'فأجاءها المخاض' أي ألجأها وأرى والله أعلم أن في هذه الكلمة التي اختارها الله لهذا الموقف ثلاث دلالات : ١- الإلجاء كما هو التفسير الظاهر ٢- عنصر المفاجأة : أي فاجأها المخاض فألجأها ٣- المجيء: أي جاءها المخاض فجاءةً فألجأها والله أعلم وأحكم
﴿ فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَىٰ جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَٰذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا ﴾ سورة مريم ﴿٢٣﴾