صفحات الموقع
شدة شفقة الأنبياء على الأقوام ؛ رغم البشرى الذي ينتظرها عمرا ﴿ يجادلنا في قوم لوط واصابه الروع !! بينما عندما أراد قومه قذفه في النار ، قال حسبي الله ونعم الوكيل

﴿ فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَىٰ يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ سورة هود ﴿٧٤﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/39670