الإعدادات
علمتني الكهف لما جاء موسى مُقْبِلا على الخضر، راغبا بملازمته : ﴿هل أَتّبِعُك على أن تُعلّمن﴾.. لم يرسم له الخضرُ صورةً مثالية حالمة عن الواقع بل كان صادقا معه: ﴿إنّك لن تستطيع معي صبرا﴾. حاجتُنا للصدق والحقيقة والصراحة -وإن كانت مرة- أكبر بكثير من أي شيء آخر..
﴿ قَالَ لَهُ مُوسَىٰ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰ أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴾ سورة الكهف ﴿٦٦﴾