الإعدادات
يوسفيات •-واستفاقت الذكريات- ﴿ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ ﴾ كيف له أن يتخيّل أهله وقد مسّهم الضر ؟! كيف له أن يتراءى والده الشيخ الكبير وقد أحاطت به المشقة من كل جانب. وكأني بعينيه تبرقان دمعًا!
﴿ فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ ﴾ سورة يوسف ﴿٨٨﴾