الإعدادات
﴿ والَّذينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لله ﴾ من كان الله أنيسه في خلواته في الدنيا؛ فإنه يُرجى أن يكون أنيسه في ظلمات اللحود إذا فارق الدنيا.
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ ﴾ سورة البقرة ﴿١٦٥﴾