الإعدادات
الإسلام نعمة... تمنها إبراهيم لأبيه، ونوح لولده، ومحمد عليه الصلاة والسلام لعمه.. وأنعم الله بها علينا بلا سؤال ولا تمني.. فهل استشعرنا هذه النعمة ؟ ﴿ إنَّ الله لذُو فَضْلٍ علَى النَّاسِ ولكنَّ أكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرون ﴾ .
﴿ اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ﴾ سورة غافر ﴿٦١﴾