صفحات الموقع
مشهد رحمة غائب عن كثير: ‏﴿أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون ‏ومن رحمته أن نغصّ عليهم الدنيا وكدرها لئلا يسكنوا إليها، ولا يطمئنوا إليها، ويرغبوا في النعيم المقيم في داره وجواره فساقهم إلى ذلك بسياط الابتلاء فمنعهم ليعطيهم ‏وابتلاهم ليعافيهم، وأماتهم ليحييهم.

﴿ أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ سورة العنكبوت ﴿٢﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/40256