الإعدادات
نظرت في المصحف فوجدت فيه طاعة رسول الله ﷺ في ﴿٣٣﴾ موضعًا، ثم تلا: " فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم " وجعل يكررها ويقول : الفتنة : الشرك لعله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيزيغ فيهلكه، ثم قال : من رد حديث النبي ﷺ فهو على شفا هلكة.
﴿ لَا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ۚ قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِوَاذًا ۚ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ سورة النور ﴿٦٣﴾