الإعدادات
﴿ما مكني فيه ربي خير﴾ ﴿فأعينوني بقوة﴾ ﴿آتوني زبر الحديد﴾ لم يكتفِ بتكليفهم فقط أو بناء السدّ لهم بل أشركهم وشاركهم في العمل وحفزهم.
﴿ قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا ﴾ سورة الكهف ﴿٩٥﴾