صفحات الموقع
﴿ فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عِندِنا وذكرى للعابدين ‏"وذكرى للعابدين" أي : ‏وجعلناه في ذلك قدوة لئلا يظن أهل البلاء أنما فعلنا بهم ذلك لهوانهم علينا وليتأسوا به في الصبر على مقدورات الله وابتلائه لعباده بما يشاء وله الحكمة البالغة في ذلك.

﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ سورة الأنبياء ﴿٨٤﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/40269