الإعدادات
﴿ ألهاكم التكاثر ﴿1﴾ حتى زرتم المقابر ﴿2﴾﴾ : أغفل تسمية ما يلهي ليبقى الخطاب عامًا لكل زمن بما يناسبه، وليبقى عظةً لكل فرد فيحذر ما يلهيه، وليكون مقصود الآية شاخصًا وهو الحذر من الغفلة والاستعداد للمصير والغاية.
﴿ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﴾ سورة التكاثر ﴿١﴾