صفحات الموقع
﴿ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء ، ﴿ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء هكذا ختم الخليل وزكريا - عليهما الصلاة السلام – دعواتهما! إن استشعار العبد قرب ربه منه حال دعائه، من أعظم ما يعين على إظهار الافتقار بين يدي الغني، والذل بين يدي العزيز سبحانه، والتبرؤ من الحول والقوة، وتلك - والله - سمة العبودية، وما أحرى مَنْ هذه حالُه بإجابة دعائه !.

﴿ هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ ۖ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ سورة آل عمران ﴿٣٨﴾

﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ۚ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ سورة إبراهيم ﴿٣٩﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/40457